الأحد، 19 سبتمبر 2010

يوم فى حياتى

اليوم كنت أمتحن فى معهد القراءات إمتحان القبول وأنا  جالس فى وسط الأصحاب
والطلاب  جاءنى هاتف  عجيب  ـــــــــ إن الجلوس مع هؤلاء القوم له مذاق خاص
وبريق متميز فأنا جالست أناسا كثيرين إداريين فنيين حرفيين موهوبين أصحاب
مناصب عالية .....إلخ ولكن الجلوس مع هؤلاء لا يضايهيه جليس
فإنك بكل الأحوال تستفيد فقد يقول واحد منهم كلمة تستفيد بها وقد  يخطأ أحدهم
فيصحح له أحد إخوانه فتستفيد وفوق كل ذلك تنظر إليهم يزداد الإيمان فى قلبك
لإنهم يحملون القرءان فى صدورهم

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق